p { text-align: justify; }

الرضاعة الطبيعية: فوائد لا تُقدر بثمن للأم والطفل بنصائح من خبير طب الأطفال الدكتور عمرو عبد الوهاب بدير

كتبت منى ربيع

الرضاعة الطبيعية ليست مجرد وسيلة لتغذية الطفل، بل هي عملية حيوية تمنح الأم والطفل فوائد صحية ونفسية عديدة تدوم آثارها مدى الحياة. في هذا السياق، التقت “طب توداي” بالدكتور عمرو عبد الوهاب بدير، استشاري طب الأطفال وحديثي الولادة، ليجيب عن أهم فوائد الرضاعة الطبيعية للأم

ويوضح أبرز النصائح المرتبطة بهذه العملية الحيوية لنستعرض  في هذا التقرير أهم الفوائد الصحية والنفسية التي تجنيها الأم من الرضاعة الطبيعية، بالإضافة إلى نصائح مهمة لكل أم مقبلة على هذه التجربة الفريدة.

الرضاعة الطبيعية هي هدية الأم لطفلها، وهدية الأم لنفسها، فهي ليست مجرد مصدر للتغذية بل حجر أساس لصحة الأسرة والمجتمع.

اقرأ أيضا: بلاش منه لو مش مضطرة .. أضرار الكاتيل وهل بالفعل يسبب السرطان؟

اقرأ أيضا: هل تؤثر الملابس “الرخيصة” على البشرة والجلد؟

اقرأ أيضا: ماذا تفعلين لو ابتلع طفلك قطعة من النقود المعدنية ؟ 

فوائد الرضاعة الطبيعية للأم:

  1. تسريع استعادة صحة الأم بعد الولادة:
    تساعد الرضاعة الطبيعية في تحفيز إفراز هرمون الأوكسيتوسين، مما يسرع من انقباض الرحم وعودته إلى حجمه الطبيعي بعد الولادة، ويساهم في تقليل نزيف ما بعد الولادة.
  2. الوقاية من الأمراض المزمنة:
    أكدت الدراسات أن الأمهات المرضعات أقل عرضة للإصابة بسرطان الثدي وسرطان المبيض وهشاشة العظام وأمراض القلب والأوعية الدموية.
  3. المساعدة في فقدان الوزن الزائد:
    الرضاعة الطبيعية تستهلك سعرات حرارية إضافية يوميًا، مما يساعد الأمهات في التخلص من الوزن المكتسب خلال الحمل بشكل أسرع.
  4. تعزيز الصحة النفسية وتقوية الارتباط العاطفي:
    الرضاعة الطبيعية تقلل من خطر الإصابة باكتئاب ما بعد الولادة بفضل الهرمونات التي تعزز مشاعر الأمان والارتباط بين الأم وطفلها.
  5. تقليل التكاليف المادية:
    مقارنةً بالرضاعة الصناعية، توفر الرضاعة الطبيعية تكلفة شراء الحليب الصناعي والمنتجات المرتبطة به، إلى جانب تقليل النفقات الطبية نتيجة تعزيز مناعة الطفل.

اقرأ أيضا: دكتور عمرو عبد الوهاب بدير: 7 نصائح للوقاية من الأمراض المعدية عند الأطفال

نصائح مهمة من الدكتور عمرو عبد الوهاب بدير:

  • بدء الرضاعة الطبيعية خلال الساعة الأولى بعد الولادة.
  • الحرص على التغذية السليمة وشرب كميات كافية من الماء.
  • توفير بيئة هادئة ومريحة أثناء الرضاعة لتعزيز إفراز الحليب.
  • استشارة الطبيب في حال مواجهة أي صعوبات أو مشاكل.

 

دكتور عمرو عبد الوهاب بدير، دكتور عمرو عبد الوهاب، أحسن دكتور أطفال في فيصل، أحسن دكتور أطفال في حدائق الأهرام، دكتور عمرو عبد الوهاب أحسن دكتور أطفال في فيصل، دكتور عمرو عبد الوهاب أحسن دكتور أطفال في حدائق الأهرام، أحسن دكتور أطفال في حدائق الأهرام دكتور عمرو عبد الوهاب، أحسن دكتور أطفال في فيصل دكتور عمرو عبد الوهاب، طب توداي،

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى